عدد الرسائل : 126 العمر : 40 العمل/الترفيه : سماع الاغانى والكمبيوتر المزاج : عصبيه رايقه احيانا هاديه تاريخ التسجيل : 19/10/2008
موضوع: محطات الحياة الجميله الأحد نوفمبر 30, 2008 1:02 am
محطات الحياة •.*.•
محطة المزاجيه :من الشي الجميل والرائع ان تفي لمن احبك وسكنت قلبه وسكن هو ايضا قلبك وجعلت له بصمة في حياتك يوم من الايام ومن الغباء ان تفي او كنت تفكر ان تفي لاناس كنت تعتقد انهم يستحقون ذلك وبعد فترة تجد انهم لايستحقون كل ذلك منك .
عندما نجد من اخلاص لك بكل شي بحياته بحبه لك ونصحه لك ولكن نجد انفسنا اننا لم نرد هذا الاخلاص الا بالنكران فسال نفسك قبل ان تخلص للاخرين هل اخلصت لها هل فعلا يوجد من يستحق الاخلاص في الوقت الحاضر غير الاهل المقربين ..؟؟؟
اعتقد ان الكثير منا قد مر على هذه المحطة الجميله وقد يكون البعض منا لم يمر لانه ممكن يكون صغير بالحب ونجد من مر بها قد يكون اكمل هذا الطريق لنهايتة والبعض الاخر قد يكون توقف عند الطريق الذي بدأ منه لعدم الصدق او ممكن تكون ظروف لم تجعله يفكر بالبداية الصحيحة.
واه من هذه المحطة التي اعتقد لم تترك احد الا واذاقته من هذا الماء وهو الندم وتجده يفكر بهذا الندم كل يوم ان لم يكن كل ساعة ولكن تجدنا نعيش على ندم اتنمى ان يكون يستحق منا التفكير به وهذا الندم يجب علينا الا لاننساه لانه قد يكون محطة انطلاق للحياة السعيدة لنا
محطة ألم : هذه المحطة تجعل كل مافي النفس من طموح ولو كانت همتك كالجبال لاسقطتك ولكن نرى اناس انهم فعلا قد تاثروا بهذه المحطة ونجدهم احياء بجسد فقط واموات بالروح الذاتية لهم لن الولمهم ولكن لانستسلم للعثرات ابدا ..
بالنسبة لهذه المحطة اعتقد ان الكثير مر بها وكان هناك اناس قد سبقوني بالحديث عنها لانهم قد يكونوا مر باشياء قد اجهلها ولاكن نسمع من اناس قصص بكل امانه تبكي من القلب لانه اساسا تخرج من القلب لانه حزن انسان ذاق المرارة منه.
محطة السعادة : هذه المحطة من اجمل محطات الحياة وتجد الانسان الذي يعيش بها يتمنى ان تبقى له مدى الحياة لانه سعيد ومرتاح البال لانه عرف ان يختار اموارة بشكل صحيح بعد توفيق الله عزوجل والحظ يلعب دور بهذه المحطة ..
من الشي الجميل ان يكون لك حلم تتمنى تحقيقه في هذه الحياة وكنت تنتظر لحظة تحقيق هذا الحلم ولكن تجد انك انصدمت بالواقع ولكن تجد الامل يناديك ويقول لاتدع للياس مكان بيننا فانا موجود لاتتركه يتغلب انتبه فلن ادعك وحد ك تتصارع مع هذا الشبح .